
ويستخدم الزوج المتسلط النقد والسخرية على زوجته، كما يحاول أن يبدو ويتصرف بطريقة متفوّقة عنها، في كافة الأمور الحياتية.
القناص هو صائد الفُرص، كما أنّه يصطاد الألفاظ والمواقف، وهو ما يجعلك تقوم بعد أصابعك قبل السلام عليهِ وبعده.
احترام حاجته للمساحة الشخصية: الرجل العقلاني يحتاج إلى وقت للتفكير قبل اتخاذ أي قرار. لا يحب التسرع أو الضغوط العاطفية، لذلك يجب منحه الفرصة للتأمل والتفكير دون استعجاله.
يلاحظ الناس في هذه الشخصية التكبُّر والغطرسة على الناس؛ لأنه يعتبر نفسه أفضل من الناس؛ فيتعامل بأسلوب فظ مع مَن حوله؛ فيعيش حياته ويرى أنّه أفضل الناس وأحسنهم.
المقصود بالتقبُّل أن تتوقعي العاصفة أو المشكلة قبل حدوثها، وتحسني التصرُّف وقتها، والذي يجعلك تجارينه حتى يخفف من الصدمة.
الشخصيات السلبيّة واقع حقيقي نجدهُ أمامنا في كل مكان نتعامل فيهِ مع الآخرين، إنّ الشخص السلبي هو فرد غايتهُ التركيز على بؤرة العمل مدفوعًا بنوايا إتقان العمل عن طريق تجنّب الوقوع في الخطأ، والإتقان هو قاعدتهُ لكل ما يجب أن يعمل، وأين ومتى، ومن يجب أن يعمل، وحين يعترض التقصير والضعف وفشل الآخرين طريق الإتقان، فلا شيئ عندئذ يُضارع الأخطاء التي تلوح في نور الامارات الأفق، مما سيدفع الشخص السلبي إلى اليأس، وحين يرى ذلك الشخص بأنّهُ الوحيد الذي يملك الرغبة والقدرة على تقدير الأخطاء التي حصلت أو قد تحصل، فإنّهُ بذلك لا يرى غير السلبيات في الناس جميعًا.
ملاحظة تعبيراته غير اللفظية: الرجل الغامض قد لا يعبر بالكلمات، لكنه يظهر اهتمامه من خلال أفعاله وتصرفاته.
الرشق: ذريعة الاحتلال بأن "مراسم التسليم مهينة" حجة واهية للتهرب من تنفيذ الاتفاق
يمكنه وضع نفسه مكان الآخرين، مما يجعله شخصًا رحيمًا ومتفهمًا.
سؤال الزوج عما كان يحبه وما يكرهه من المواد ومن أكثر معلم كان يكرهه ولماذا.
التعبير الواضح عن المشاعر: لا يخفي مشاعره، بل يفضل أن يكون صريحًا عند الحديث عن ما يشعر به.
يهتم الأناني باستعراض ذاتهِ، يجد متعة كبيرة في استعراض ماضيهِ، وينتظر من الغير أن يُمجدوا ماضيهِ وحاضره، ويعمل الأناني وحيدًا لا يقدر أن يكون ضمن فريق عمل، ليعمل مع الجماعة، فهو وحدهُ كما يرى فريق متكامل.
التسلط عند أصعب شخصيات الرجال الرجل قد يكون مشروطاً، كأن يحب زوجته أو خطيبته إذا غيّرت ملابسها أو لون شعرها من أجله، أو قامت بفقدان وزنها، أو زيادة وزنها كي يرضى هو.
ومن الناقدين الباحثون عن الأخطاء، وهؤلاء كثيرون، فالباحث عن الأخطاء، يهوى أن يكتشف أخطاء من يتعامل معهُ، بل يهوى أن ينبش في القديم لعلّهُ يجد أخطاء يتحدّث عنها، ويُبالغ فيها.